الوحدة الوطنية و تجريم الطائفية

We have moved beyond resolutions, initiatives, and the diplomatic path, as they have served the interests of the sectarian regime.

لجنة الوحدة الوطنية و تجريم الطائفية، والمكتب الإعلامي للثورة السورية يؤكدان أن كل من يصطف مع النظام السوري المجرم، بعد المجزرة البشعة التي اقترفها في حمص سواء أكان سورياً،أم عربياً، أم أعجمياً، شريك في إراقة الدم السوري، وفي اقتراف جرائم إبادة وضد الإنسانية بحق شعب متطلع للعدالة والحرية. اللجنة والمكتب إذ يشكران كل من يحاول […]

We have moved beyond resolutions, initiatives, and the diplomatic path, as they have served the interests of the sectarian regime. Read More »